موضوع: خواطر :- أحمد ميرزا الأربعاء فبراير 26, 2014 7:22 am
السلام عليكم مما قرأت .......... في حياتنا اناس نتركهم وقوفا على ابواب قلوبنا ........واخرين نمنعهم من الدخول نهائيا ......والبعض يدخل ويخرج ولا نحس به اطلاقا ...... وهناك اناس يدخلون بدون استئذان ثم نغلق الأبواب خلفهم حتى لا يخرجو أبدا.
ماذا سأكتب ؟؟؟ سوى أن مانعيشه فلسفة معقدة تستعصي على البعض تفسيرها أوحتى... رسمها
وكذلك الحب ياصديقتي يحير العقول ويسلب الألباب وقد يفضي بنا إلى....... الجنون أو إلى...... الجنان
يوما ما أقسمت بأنك تحبني.ويوما ما أقسمت بأنك لن تتركني.ويوما ما أقسمت بأنني منك. ويوما ما أقسمت بأنني أنت.ويوما ما أقسمت بأنك لا تطيق فراقي. ويوما ما أقسمت بأنني دنياك وعالمك وكل ما هو لك.أقسمت وأقسمت وأقسمت وخذلتني. هل كنت إمرأة كثير القسم...أم كنت رجل كثيرة التصديق
عذراً
فإن قلبي ليس مجرد شقة للإيجار تقضينا بها نزواتك العابرة وليس مجرد محطة للاستراحة بين علاقاتك الفاشلة ...إن قلبي حصن منيع جدرانه عالية
ابوبه محكمة من يرغب دخوله عليه أن يضحي بالكثير عليه أن يضحي بالجميع
فأنا لا أرضى أن أكون خياراً من ضمن خيارات ولا أرضى أن يكون لي نداً أو شريك لا أرضى إلا أن كون خياراً وحيد خياراً أول وأخير هكذا أنا